تِباهيتِ لأنًِـي ذابَ قلبي بحبك

86629505 189590315588788 7459448467539099648 o

بقلم مصطفى سبتة
ذابَ قلبي وأنتِ عنه غافـلـه
وكنتُ أأملُ فيكِ أُنثى عاقـله
أخابَ ظني حين بُحتُ بأنًَكِ
شاغلتهِ.حتى فركتِ حبـائـله
أم خِفتِ منه وانزويت زُهاءَ
شهـر..فهـل وجدتِ:بـدائـلـه
أنـا لا ألـوم إن تِباهيتِ لأنًِـي
مُدلهـمٌ , وبًَـي شغـافٌ قاتـلـه
أظننتِ أنًِي أستميلكِ بالوعود
لأجتبيكِ كما العهود الـذابـلـه
لا والـذي سـوًَاكِ:فاتـنـةً..أنـا
قلبي أبىًُ وأنتًِ فيهِ:بمُعضلـه
هَبي أنًني أُجبرتُ أن أصغي
لقلبي , وبي الظُنونٌ الهائـلـه
هل تمنحيني مُهلةً حتى أرى
فيكِ:انتماءَ ولا أراكِ:مهمـلـه
هـذا بيانٌ لستُ فيهِ بمجحـفٍ
إن تقبليه , فقد فقهتِ المسأله