آدم خطف خمس بنات مرة واحدة قصة ( شبح الموت آدم والعذاري )
بقلم / الكاتب محمد سيد أحمد …
آدم:” تمام ؛ ممكن تملي الأبلكيشن “.
عزة:”هل الشركة موجوده من فترة ولا لسة فاتحة؟ “.
آدم:”الشركة خليجيه وبتفتح فرع في مصر” . وبعد سماع كلام ادم بدأت عزة في كتابة البيانات الموجودة وبعد الانتهاء قامت باعطائها لآدم فأخذ الورقة ودخل بها الي علياء وهو على باب الغرفة قام بالنداء على عزة وعندما اقتربت من الغرفة قام برش الاسبراي عليها فغابت عن الوعي فقام بحملها ووضعها بجوار آيه وقام بوضع قماشة علي أعينهما كي لا يريا بعضهما.
في الساعة الثالثة قام آدم بوضع أية وعزة كل واحدة منهما في سجادة ووضعهما في السيارة الخاصة بعلياء وقام برش المخدر علي وجههما مرة أخرى كي لا يستيقظا في الطريق الي المزرعة ووضع كل واحدة منهما في غرفة وأخذ الهواتف المحمولة الخاصة بهما واغلقها ورفع الخطوط منها كي لا يستطيع أحد الوصول إليهما وأثناء ذهاب آدم الي المزرعة جاءت سارة للمقابلة ولكن لسوء الحظ جاءت هي وأختها الصغيرة –نرمين- وكانت علياء جالسة على المكتب في الخارج وقدمت لسارة ورقة التعيين وطلبت من نرمين العمل في التسويق فقدمت لها ورقة التعيين هي الأخرى وتركتهما ودخلت الي غرفة المدير واتصلت بآدم كي تخبره بالكارثة وعدم استطاعتها التصرف، فقال لها:” ادخلي سارة المكتب وفور دخولها قومي برش المخدر واخرجي بسرعة وقولي أن المدير الخاص بالتسويق ليس موجودا وأنك ستقومي باجراء الانترفيو لهان وعندما تكون أمامك مباشرة قومي برش المخدر عليها وأنا سآتي بسرعة”
خرجت علياء من الغرفة وتوجهت نحو البنتين وحاولت معرفة أي تفاصيل؛ فقالت لها:” هتعرفي كل حاجة في الانترفيو”، وعندما انتهت قالت لها علياء :”اتفضلي جوا عشان الانترفيو”، فقالت سارة :”طب لما تخلص اختي” ، فقالت علياء:” انا اللي هعمل الانترفيو بتاع التسويق لكن المدير هو المسئول عن شغل السكرتيرة” .
فدخلت علياء ومعها سارة وعندما دخلت الغرفة ولم تجد المدير بداخلها وحاولت السؤال فوجدت المخدر في وجهها وسقطت علي الأرض وأغلقت علياء الباب وتوجهت الى نرمين وعندما اقتربت منها رفعت نرمين رأسها فوجدت المخدر يرش عليها وأغلقت علياء باب الشركة وقامت بجر نرمين الي الغرفة المجاورة ونقل سارة ال الغرفة وقامت بربطهما وتكميمهما وعندما انتهت كانت الساعة أصبحت الخامسة مساءا فعدلت ملابسها وفتحت الباب مرة أخري وعندها كانت سمر تحاول طرق الباب واعتذرت عن التاخير عن الميعاد لأنها كانت في ميعاد مهم فأجلستها علياء أمامها وهي تعطيها كوب ماء فقامت برش المخدر عليها مباشرة وأغلقت الباب مرة أخري وجاء آدم إليها في المكتب
آدم:”ماذا فعلتى؟”
علياء:”فعلت ماقلت لي عليه وفي مفاجاه أخري “
ادم:”ماهي المفاجأة؟”
علياء:”سمر جاءت وحصل يا ريس وموثوقة بجانبهم” – وضحكت بصوت عالٍ-
دخل آدم مسرعا كي يري ما قالت عنه علياء وعندما شاهدهن فرح بأن مهمته تكتمل دون أي أخطاء وقام بتفتيش حقائب البنات وأخذ الهواتف المحمولة منها وسحب الخطوط
وهو يستريح كانت الساعة اقتربت علي السادسه مساءا ودق جرس الباب وإذ بكريمة وهدي واقفتان أمام الباب كي يسألا عن الوظيفة هل هي متاحة أم لا؟ فقال لهما آدم :”اتفضلوا كويس أن ال hrلسة موجودة ” فقام بتقديم ورقة التعيين كي يملأ البيانات
انتهت كريمة فقال لها:” تفضلي بالدخول” وقام بايصالها الى الباب وعندما تركها داخل الغرفة قام بالاقتراب من درج المكتب وسحب أنبوبة المخدر الصغيرة وخرج مسرعا وعندما خرج قالت هدى:”خلصت” فقام برش المخدر على وجهها وغابت عن الوعي وأغلق الباب ودخل الغرفة لعلياء وقال:” تمام يافندم ” فقامت علياء وأخرجت الاسبراي وقالت:” تفضل حضرتك” وعندما اقترب آدم من كريمة قام برش الاسبراي علي وجهها وكتم أنفاسها وقالت علياء:” كده خلصنا أول خطوة وأصعب مرحلة”.
علياء:”كيف سنقوم بنقل الخمس بنات مرة واحدة؟”.
آدم:”عربيتك كبيرة ياقلبي وتستحمل ،استني بس الليل يدخل وننقلهم واحدة واحدة للعربية”.
علياء:” طيب والبنات اللي في المزرعة لو فاقوا واحنا هنا؟”.
آدم:”متقلقيش رشيت مخدر قبل الذهاب”.
علياء:”طيب أنا عايزه اروح عشان محدش من البيت يقلق عليا”.
آدم:”بلاش ندالة؛ اتصلي بيهم قولي انك هتتاخري وكمان ازاي هنمشي من غير عربيتك يافالحة؟”.
علياء:”مممم طيب” . قامت بالاتصال بأهلها وآخبرتهم آنها ستتأخر في العمل بسبب ضغط العمل وعندما بدأ الليل في الساعة السابعة قام آدم برش المخدر على البنات جميعا وقام بالخروج من المكتب وتقريب السيارة الى المدخل وحمل البنات واحدة تلو الأخرى الى ان ركب البنات جميعا وكانت علياء تراقب المكان كي لا يشاهده أحد؛ وبعد الانتهاء أغلق آدم الشركة وركبت علياء وانطلقا الى المزرعة وتم وضع كل فتاة في غرفة وسارة ونرمين في غرفة واحدة؛ وكانت نرمين أصغر من سارة بخمس سنوات وتم ربطهم جميعا في الكراسي المبنية بالطوب وسارة ونرمين موثوقتان في ظهر بعضهما وتم تكميمهن ورش الاسبراي مرة أخري كي لا يستيقظن الى الصباح وذهب آدم وعلياء كل واحد الى بيته؛ وهما في الطريق اتفقا على أن كل منهما سيخبر أهله أنه سيسافر الى الغردقة للبحث عن عمل وسيغيب حوالي خمسة عشريوما في البداية بغرض تغيير جو وبغرض البحث عن عمل تابع باقي القصة وانتظر الحلقة الرابعة قلنا في التعليقات ممكن أدم وعلياء يقتلوا البنات ولا لا ؟ القصة بقلم الكاتب / محمد سيد أحمد سيد فضل الله
الحلقة الأولي ..شبح ينشر الرعب في قلوب ضحاياه ويحاول بكل الطرق قتلهم بدم بارد دون رحمة.
https://nesral3roba.com/%d8%b4%d8%a8%d8%ad-%d9%8a%d9…/…
الحلقة الثانية ..ماهي الفكرة في جذب البنات لأقرب مكان كي يتم خطفهن ؟
اترك رد
View Comments