بقلمى محمد عنانى
ياللى بِتأذى الجار
ومكرهه فى عِيشتُه
خَلِيت حياته مرار
بالسوء تجيب سِيرته
وبينكوا ألف جدار
ولا مره قَدَرته
لما بنيت الدار
كان ليه بقا اخترته
وليه تقيد النار
دايما تزيد حِيرته
سيدنا النبى المختار
فى الدين وفى رسالته
وصى عليه الجار
بالاسم يا بخته
طبع الزمان دَوَار
ياريت تِصون جِيرته
والليل دا بَعدُه نهار
حتلاقى ما عَمَلته
الجار
ما هو رد فعلك؟
حب0
حزين0
سعيدة0
غاضب0
غمزة0