بدأت أحداث القصة بحسب ما نشرته الفتاة الجامعية آية عابد، من محافظة إسكندرية، من خلال منشور كتبته على صفحتها الخاصة على موقع «فيسبوك» روت فيه تعرضها لحادث ضرب وتحرش في الشارع من قبل شاب، وذكرت أنها حررت محضرًا بالحادث و جرى القبض على الشاب ولكن والدها رفض تحرير المحضر باعتباره قضية تحرش واكتفى بتسجيل واقعة الضرب فقط خوفا على سمعة ابنته، وهو الأمر الذي لم يرق لـ آية التي طالبت بحقها والقصاص ممن تحرش بها.
لاقي منشور تفاعلا واسعا من قبل رواد موقع فيسبوك الذين تضامنوا معها وأطلقوا هاشتاج تحت عنوان «حق آية لازم يرجع»، وحصل على مشاركات ما يقرب من 3800 مرة، فيما تعاطف معها نحو 39 ألف تعليق.
تفاصيل الواقعة
وسردت آية عابد التفاصيل، قائلة: «ماشية في الشارع أنا وصاحبتي لقيت واحد واتنين معاه معرفوش ولا يعرفني بيعاكسنا وبيزنق علينا بالعربية بتاعت البضاعة اللي كان بيزقها وجي يمسكني، لفيت أشوف مين ده وشتمته لقيته قلع اللي كان لابسه في رجله وبدأ يضربني بايده ورجله هو والناس اللي معاه في وشي وفي جسمي وهو بيضربني كان بيتحرش بيا هو واللي معاه».
«#حق_آية_لازم_يرجع» هاشتاج تداوله رواد موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مرفق بصورة لفتاة مصابة بكدمات في وجهها، قالت إنها تعرضت للتحرش والضرب في الشارع على يد شاب بمحافظة الإسكندرية.
بدأت أحداث القصة بحسب ما نشرته الفتاة الجامعية آية عابد، من محافظة إسكندرية، من خلال منشور كتبته على صفحتها الخاصة على موقع «فيسبوك» روت فيه تعرضها لحادث ضرب وتحرش في الشارع من قبل شاب، وذكرت أنها حررت محضرًا بالحادث و جرى القبض على الشاب ولكن والدها رفض تحرير المحضر باعتباره قضية تحرش واكتفى بتسجيل واقعة الضرب فقط خوفا على سمعة ابنته، وهو الأمر الذي لم يرق لـ آية التي طالبت بحقها والقصاص ممن تحرش بها.
لاقي منشور تفاعلا واسعا من قبل رواد موقع فيسبوك الذين تضامنوا معها وأطلقوا هاشتاج تحت عنوان «حق آية لازم يرجع»، وحصل على مشاركات ما يقرب من 3800 مرة، فيما تعاطف معها نحو 39 ألف تعليق.
تفاصيل الواقعة
وبأت آية عابد تسرد التفاصيل، قائلة
عايزة حقي
وتابعت أية : «رئيس المباحث قالي اعملي تقرير طبي في مستشفي شرق المدينة عشان احط التقرير الطبي مع المحضر، لكن اثناء نزولنا، جيه اتنين رجالة، يقولولنا منعملش حاجة ونمشيها ودي، وبلاش أذية للولد، واحنا اسفين ونبوس رجليكم وهنعمل اللي تطلبه وبلاش تعملي كده واعتبريه اخوكي».
تروي أية أن والدها رفض تحرير محضر تحرش واكتفى بتحرير محضر يوثق واقعة الضرب فقط، وهو ما الأمر الذي رفضته مطالبة بحقها.