(صحبي الرجوله) عبده قتل مصطفى هشتاج على السوشيال ميديا
تكثف الأجهزه الأمنية بالبحر الأحمر، مجهوداتها لكشف لغز العثور على جثه لشاب في العقد الثاني، والتوصل لمرتكب الجريمة.
وأكدت مصادر أمنية، أن الجثة التي تم العثور عليها مساء أمس بمنطقة النجدة بالغردقة، هي جثة لشاب في العقد الثاني من العمر لشاب يدعي “مصطفى عبده “وتم العثور عليها مقيدة، وغير واضحة الملامح وملقاه منذ أكثر من أربعة أيام بمنطقة جبلية بالنجدة وسط مدينة الغردقة، مشيرة إلى وجود شبهة جنائية حول الحادث.
وأوضحت المصادر، نقل الجثة لمشرحة مستشفى الغردقة العام تحت تصرف النيابة العامة لحين مباشرة التحقيقات.
وتبين من التحريات أن الجثة لطالب بالمدرسة الصناعية يدعى (مصطفى عبده)، وأنها ملقاة منذ أكثر من أربعة أيام بالمنطقة الجبلية بنجدة.
وكان اللواء سليمان شتا، مدير أمن البحر الأحمر، قد تلقى إخطارًا بالعثور على جثة مجهولة بمنطقة جبلية بالقرب من مساكن النجدة بالغردقة، على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الجثة، وتم إخطار النيابة العامة التي انتقلت للمكان للمعاينة.
وتم إيداع الجثة بمشرحة مستشفى الغردقة العام، حيث انتقل فريق من الطب الشرعي وأنهى عملية تشريح الجثة لتحديد سبب الوفاة، وجار إنهاء إجراءات تصريح الدفن وتسليم الجثة لأسرته.
بدأعبر السوئيال مديا وصفحة الفيس بوك حق مصطفى لزم يرجع
“بصوا هو الحوار دة صعب حبتين تلاتة الاتنين دول صحاب من صغرهم ودايماً كانوا مع بعض مفيش حاجه بتفرق بينهم غير النوم تقريباً الولد القصير ده اسمه عبده والطويل اسمه مصطفى المهم عبده سرق موبايل مصطفى هو وواحد كمان وبعدها بكام يوم مصطفى عرف ان عبده صاحب عمره هو اللي سرق موبايله زعل اوى وصعب عليه نفسه وبحكم انهم صحاب راح طلب منه فلوس الموبايل بالذوق والاحترام ومن غير ما يعمل شوشره بحيث انه يبقي عمل بالعشره اللى المفروض كانت بينهم وبعدين لما طلب منه فلوس الموبايل قاله ماشى هديك فلوس الموبايل واتفقوا يتقابلوا فى مكان معين وهناك فهمه انهم هيدولوه فلوس الموبايل ولما جه الوقت اللى اتفقوا عليه قابل مصطفي عبده والولد اللى معاه وغدروا بيه وضربوه لحد ما بدا يعجز وميقدرش يتحرك من الارض وبعد ما ضربوه ما اكتفوش بكدا بس لا دول حرقوه وللاسف مصطفى ما اتلحقش مصطفي اتقتل علي ايد صاحب عمره يعني المفروض بالنسباله كان السند انت متخيل! مش هطول عليكم بس خلاصه الموضوع واللى حابب اقوله ان مش اى حد تقولوا عليه صاحب لان الفتره دى اغلب الناس وبنسبه كبيره جدا للاسف مداريين حقيقتهم ورا وشوش خداعه عكس حقيقتهم وللاسف اغلب الناس طيبه فبتصدق كدبهم لانهم قلوبهم بيضه ومفكرين كل اللى حواليهم زيهم ومش بيكتشفوا الحقيقه غير بعد فوات الاوان بعد ما خلاص كل حاجه بتبقي راحت خلاص ووقتها بيبقوا خرجوا كل الحلو اللى جواهم مع ناس غلط وبكدا بيكونوا ضيعوا وقت وطاقه وحب ومجهود لناس عمرها ما تستاهل ربنا يعفو عنا جميعاً ويصلح حالنا ويبعد عننا ولاد الحرام وربنا يرحمك يا مصطفى ويصبر اهلك يا اصيل.”
