بقلمى محمد عنانى
هُوَا لِيِه ضَاَع الِاحترَاَم
مِش فِعل بَس وبِالكَلَام
كَاَن زمان فيه احترام
وَيَاَ المَحَبَه وكان سلام
كَان أَسَاَسِىِ فى الكَلَام
بِدُون مَدَاَرِس أَو عَلَام
وِيِبَاَن كَمَاَن إِنُه طَبيِعِىِ
مَفِِيِِشِ تَكَلُف لأَ حَقِيقى
حَتَىَ كان الصِدق فِيِه
فِيِن مَاَ بِنرُوح بِنلَاقِيِه
فِىِ الجميع كانت مَهَاَره
فِىِ التَعَاَمُل قُول إِدَاَرَه
كان الكُبَاَر لِيِهُم مَكَاَنَه
واِحتِرَاَمهُم كَاَن أَمَاَره
والسِت كان لِيِهَاَ إعتِبَاَر
فِىِ أَى حِتَهَ وكان وَقَاَر
فِىِ المُوَاصله أو طَرِيِق
بِحُب مِن غِيِر أَى ضِيِق
ولِكُل عِيِلَه يِكُون كِبِيِر
لأمُورهَاَ كان هُوَاَ المُدِيِر
وكان بِخِيِر دَاَيمَاً يِشِيِر
وِرَأَيُه عَ الجَمِيِع يِسِيِر
وبِالَأدَب وبذُوق كِتِيِر
لِلَأسَف خَلَاص دَاَ رَاَح
تََاَه وِاختَفَاَ وَيَاَ الرِيَاَح
الِلِى اِرتَفَع بِيِنَاَ الصِيَاَح
والغَلَط بَقَاَ شِىِء مُبَاَح
بِيِن الجَمِيِع أَصبَح مُتَاَح
فِىِ النفُوس غِل وجِرَاَح
وَلَا عَاَد صَفَاَ وَلَا سَمَاَح
يَاَرِيِتنَاَ نِرجَع لِلِى كَاَن
مِن صَِفَات حِلوَه زَمَاَن
المَوَدَه وِالمَحَبَه وِالحَنَاَن
فِىِ البِيُوت وِمَعَ الجِيِرَاَن
يِمكِنِ يِعُود بِيِنَاَ الَأمَاَن
والسَعَاَدَه فى يوم تِبَاَن
ضَاع الاحترام
ما هو رد فعلك؟
حب0
حزين0
سعيدة0
غاضب0
غمزة0