فيلم (أصحاب ولا أعز) فيلم ساقط وسوقي ولا يمثل من يحمل ديننا وشرعنا(!)
فلسطين بقلم المحامي شادى الصح..
فيلم ساقط وسوقي ولا يمثل من يحمل ديننا وشرعنا(!) لم أشاهده فلا أنظر الى هذه الأفلام الهابطة الساقطة بل قرأت بعض التحليلات عن هذا الفيلم الساقط الهابط. احتدم الجدل حول فيلم (أصحاب ولا أعز)
وهناك من اعتبره فيلماً عظيماً !!! هذا الجدل حول هذا الفيلم الساقط يشجع مشاهدته للأسف الشديد، حاولت أن لا أكتب عن هذا الفيلم كي لا أشجع على مشاهدته ولكن احتدام الجدل بين مؤيد ومعارض دفعني لأن أكتب وأوجه بعض الرسائل: يحاول المنتج من خلال هذا الفيلم الساقط أن يوصل
رسائل للمشاهدين الكثر من العرب بأن الحالات التي تشاهدونها موجودة وعليكم تقبلها كيفما هي دون نقاش أو جدال. هذا الفيلم الساقط لا يعتبر فيلماً عربياً ولا صناعة عربية بل فيلما غربياً أخذه المنتج جاهزاً دون تغيير ولا تبديل وأختار بعض الممثلين الساقطين الهابطين ليمثلوا هذا الفيلم
قيل بأن هذا الفيلم يحوي مقاطع خادشة للحياء واللغة لغة شوارع هابطة، بحثت ووجدت بأن النسخة الايطالية لا تحوي تلك الالفاظ الخادشة كما ظهرت النسخة العربية!
مستعدة ألعب لعبة “#أصحاب_ولا_آعز” لإن معنديش أسرار رهيبة في حياتي المزيد في الرابط التالي- https://nesral3roba.com/?p=112883https://nesral3roba.com
ما جاء به الفيلم موجود. الخيانة سلوك واقعي موجود فعلاً،نعم ومنذ الأزل، والمثلية كذلك؟ نعم! هل الفيلم شجاع؟ لا ليس شجاعاً أبداً لكنه نجح في أن يصنع حالة جدل مجتمعي شديد الحدة، هل هذه الممارسات التي تم الحديث عنها موجودة ونحن ننكرها أم غير موجودة والفيلم اخترعها؟ الحقيقة أنها موجودة،
لكن هل جميع الناس يعيشون علاقات مماثلة بهذا الانحطاط؟ هل كل الصداقات مخترقة بالخيانة لهذه الدرجة؟ هل نجلس يومياً مع أشخاص مثليين؟ وهل مطلوب أن نتعامل مع أبنائنا بهذا التساهل تربوياً؟
ما حاول الفيلم أن يوصله أن هذه المجموعة التي تكشفت أسرارها هي نموذج لعلاقات سائدة في المجتمع وعلينا أن نقبل ونعترف ونتعايش! وأسموه أصحاب ولا أعز !!!
.للمزيد من أسعار الدولار والذهب والعملات والأخبار الترند تابعونا على قناة التليجرام https://t.me/ghsjksjjs
اترك رد
View Comments