معظم مراهقي اليوم لا ينامون ما يكفي، ويسبب ذلك إجهاداً كبيراً يؤثر على صحتهم النفسية، فتزداد أعراض الاكتئاب والقلق ومعها الأفكار السلبية. لا يمكن إلقاء اللوم على الواجبات المدرسية فقط، فهناك الإجهاد الذي يسببه التعرّض للشاشات، وهناك الأطعمة غير الصحية المنتشرة، إلى جانب عوامل أخرى. إليك كيف تساعد الطفل المراهق على النوم جيداً:
* توفير بيئة هادئة تهيئ من في البيت للنوم قبل موعده بساعة على الأقل.
* تشجيع الطفل على عمل إجراءات الاسترخاء، مثل التنفس العميق، والاستماع إلى موسيقى هادئة.
* عدم تقديم مشروبات تحتوي على الكافيين للمراهق، وخاصة بعد العصر.
* تشجيع المراهق على القراءة لبعض الوقت قبل النوم.
* مراقبة النظام الغذائي، وتقليل الأطعمة المصنّعة والمخبوزات الجاهزة.
* زيادة حصة الخضروات والفاكهة، وشرب الماء باستمرار.
* عدم استعمال الشاشات قبل موعد النوم بساعة.