بقلم الغائب الحاضر / محمد سيد أحمد
هناك اشياء يفتقدها الانسان ولا يعلم ماذا سيفعل لكى ياتى بما افتقده فى مشوار حياته التى مر بها .تاتى هنا رحمه الله على الانسان لكى يثبت له ان ما افتقده فى هذه الحياه كانت سبب قوى لكى يحصل على افضل مما افتقد
ربنا ممكن يكون حرمنا من المال بس بركلنا فى صحتنا
ربنا ممكن يكون حرمنا من شغل كنا بنحارب علشانه علشان كتبلنا الافضل منها
ربنا ممكن يكون حرمنا من حب كنا بنتمنا انو يستمر علشان يختبر حبنا ليه هو
كل حاجه فى الحيا لها اسباب مش مهم نكون عيزين شئ بعينه المهم هو (الله ) هيبارك فيه ولا هيبعده عننا لان الله دائما يحب الخير لعباده اينما كان
حب الله بصدق حب بدون خوف من عذاب ستجد الحياه له شكل اخر فى عينيك
ستجد ان مهما يحدث فى حياتك من تغيرات مشاكل تعسرات مديه او فى شغلك اى نوع من التغيرات ربنا بيختبرنا هل سنتقرب له ام سنبتعد ونكفر بنعمه علينا
ربنا جعل لكل انسان سبب على الارض لا يعلمه الا هو
لهذ لا تحزن لان الله يتمنا دائما لعبادة الخير
لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله —