بقلم اكرام علي ادم
والظلم فهو أبشع شعور يمر به الإنسان في حياته
ومن أسوأ الأمور التي يرتكبها الناس ضد بعضهم البعض،
ولكن الله عز وجل
يأخذ حق المظلوم من الظالم
ولو بعد حين فالظلم ظلمات
واعلموا انه لم يبتكر الذهن البشري مكيدة أبشع من الحق والحقيقة، ولست أجد إنساناً في تلگ الدنيا،
لا يدعي حب الحق والحقيقة
حتى أولئگ الظلمة الذين ملوا صفحات الزمان الماضي بمظلامهم التي تقشعر منها الأبدان.
يا ظالم هل تسأل نفسگ يوماً ما عن داع القسوة التي تجدها في قلبگ والظلمة التي تعلو وجهگ