○ ما هو السلام ؟!
○ وكيف ننشر الحب والسلام في كل مكان ..؟!
○ ولكي نتعاون معا يدا بيد لنبني مجتمعا متعاونا ومتعاطفا …
○ من أجل المحبه والسلام في العالم …!!
● ما هو السلام …؟!
□ السلام هو وحسب وجهة نظري :
○ أن نبني مجتمعا متعاونا من أجل السلام العام ، منطلقا من انسانيه الإنسان لكي يعم السلام كل العالم بأسره …
○ ولكي يعيش على هذا الكوكب بشر خاليه نفوسهم ، من العنف والإرهاب …
○ كل ذلك لا يتم إلا بتعاون الإنسان مع أخيه الإنسان دون الرجوع للون بشرته أو جنسيته أو عرقه الديني ….
● عالم تملأه روح المحبة والألفة والعدل والمساواة ، في ظل أحكام نحن نصنعها كبشر …
● وان نتعامل بإخلاص وصدق ومعامله انسانيه شفافة خالية من التعصب الديني بالتخلص من حكم ( فتاوي المشايخ وهم كالاخوة الاعداء ) مثلما تخلص ( الغرب من حكم الكنيسة في عصور الظلمات )
● ولكي نساعد في تأمين المستلزمات الاجتماعية للمواطن …
● وندافع عن حقوق الإنسان أينما وجدنا من الظلم أو الاجحاف بحقه …
● ونكون بخدمته وخاصه بمجال العنف الأسري …
● لاسيما باحترام الجنسين لبعضهم البعض …
● أما الطفوله فهي فرع منا وستصبح أصول فلنهتم بالفرع كي يصبح أصيلا …
● أما التربيه المجتمعية هي من واجباتنا النوعية وبالتدريب …
● هي هكذا مبادئنا ….
● وسنعمل لتحقيق القليل لنصل للكثير منها ليتحقق السلام ….
● عندما يحتوينا جميعا نكران الذات …
● ونبتعد عن المصالح الشخصية …
● ونعمل جميعا من أجل الصالح العام بروح الانتماء لاوطاننا …
● عندما يكون هناك صدق ووفاء بالعهود والوعود بيننا …
● وبعلاقات الاخوه التي تسودنا نعرف معانيها ودلالاتها …
● ونفعل ما نقول علي ٲن يكون الولاء والانتماء لتراب الوطن العربي ، الذي يجمعنا سويا بكل قومياتنا وطوائفنا وادياننا ومذاهبنا …
● بعيدا عن التعصب الديني الذي يقتلنا جميعا بنيرانه …
● ودون احقاد تضيع حقوق الكثيرين من أبناء شعبنا …
● فلنتكاتف جميعا لإعادة بناء هذا الوطن الغالي كما المصريين في حلتهم الجظيظة بعد ثورة 30 يونيو حتي اصبحت علي ماهي عليه في عهد الزعيم العربي : عبد الفتاح السيسي …
● ونحتاط من كل الذين يحاولون تدمير حاضرنا ، وهم الأشرار والخونه والعملاء والحاقدين والطامعون …
● هكذا يتحقق السلام …
● فلنعمل يدا بيد لتحقيق الحب والسلام في كل مكان ولنتعاون معا يدا بيد لنبني مجتمعا متعاونا ومتعاطفا لنشر ثقافة المحبه والسلام فأنتم مصنع المحبه والسلام ايها المنتمين لكل قطر عربي بوطننا العربي الكبير
■ هكذا قال لي فنجان قهوتي والعرافة …
● د . شرف الدين سعيد علي العلواني