بقلم : بومدين جلالي.
بِرِسَالَةِ الْقُرْآنِ إِنِّي وَاثِقُ *** بِأنَاقَةِ الْإعْرَابِ فَنِّي نَاطِقُ
شِعْرِي رَشِيقُ اللّحْنِ فِي نَغَمَاتِهِ***وَالنَّسْجُ فِي تَشْكِيلِ نَثْرِي سَامِقُ
لَا أبْتَغِي مَجْدَ الْكَلَامِ وَإنَّمَا *** لُبَّ الْهُدَى أبْغِي وَقَوْلِي صَادِقُ
آمَنْتُ بِاللهِ الْعَظِيمِ قَنَاعَةً *** وَيُخِيفُنِي حَقّاً لَهِيبٌ حَارِقُ
فَلِذَا أنَا أدْعُو لِحُبِّ مُحَمَّدٍ *** وَالْحُبُّ فِي الْإيمَانِ أصْلٌ فَارِقُ
هُوَ فِي الْقِيَامَةِ نُورُنَا وَشَفِيعُنَا***بِرِضَا نَذِيرِ الْخَلْقِ يَرْضَى الْخَالِقُ
لُغَةُ الْكِتَابِ هِيَ الطّرِيقُ لِآيِهِ *** فَتَعَلَّمُوهَا كَيْ يَزُولَ الْعَائِقُ
وتَشَبَّثُوا بِعَقِيدَةِ التَّوْحِيدِ عَنْ *** عِلْمٍ … بِذَا مَا كَانَ يَأبُقُ آبِقُ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجمعة 17 / 04 / 2020
طَرِيقُ الْهُدَى …
ما هو رد فعلك؟
حب0
حزين0
سعيدة0
غاضب0
غمزة0