بخطة كبح التضخم.. جو بايدن يأمل استعادة شعبيته قواعد اللعبة للأسر العاملة”.
يبدأ الكونجرس الأمريكي، السبت 6 أسطس2022، مناقشة نسخة منقّحة من الخطة الكبيرة للرئيس جو بايدن المتعلقة بالاستثمار في مجالي الصحة والمناخ.
الكونجرس ينافش خطة بايدن
تابعونا على موقع #نسر_العروبة
.للمزيد من أسعار الدولار والذهب والعملات والأخبار الترند تابعونا على قناة التليجرام https://t.me/ghsjksjjs
تابعونا على صفحة الرسمية لـ #جريدة_نسر_العروبة
تابعونا على تويتر #جريدة_نسر_العروبة
تابعونا على أنستجرام #جريدة_نسر_العروبة
تابعونا على صفحة الرسمية لـ #جريدة_نسر_العروبة
370 مليار دولار
ويبدو أنّ انتصار خطة جو بايدن المتعلّقة بإصلاحات اجتماعية وأخرى مرتبطة بالمناخ بات في متناول اليد بعد 18 شهراً على التفاوض بشأنها.
بايدن، الذي وعد بإصلاحات كبيرة لدى دخوله إلى البيت الأبيض، وصف مشروع القانون بأنه “تغيير في قواعد اللعبة للأسر العاملة”.
ويشمل التشريع المعروف رسمياً ب”قانون الحد من التضخّم” 370 مليار دولار لأهداف مناخية طموحة و64 مليار دولار للرعاية الصحية.
أسعار الأدوية
يعالج مشروع القانون أيضاً الأسعار الباهظة للأدوية مثل الإنسولين، في محاولة للتخفيف جزئياً من عدم المساواة الهائل في القدرة على الحصول على الرعاية الصحية في الولايات المتحدة.
التضخم
يحظى التمويل بشعبية لدى الأمريكيين، وفقاً لعدد من استطلاعات الرأي، لكنّه أدين بشدة من قبل الجمهوريين الذين يقولون إنّ بايدن سيشعل تضخّماً قياسياً.
وقال السناتور الجمهوري جون ثون الجمعة “سنقوم بكلّ شيء يمكننا القيام به من أجل عدم تمرير مشروع القانون”. إلّا أنّ أدوات الجمهوريين لمنع القانون محدودة، إذ يمكن للديموقراطيين تمريره من دون أيّ أصوات إضافية.
عصا ترامب السحرية.. نجاة الرئيس السابق من أزمة الديون؟
تمكن دونالد ترامب، الرئيس السابق للولايات المتحدة، في إنهاء أزماته المالية، وفق فوربس.
ترامب، الرئيس السابق للولايات المتحدة، الرئيس الـ45 للولايات المتحدة، غارقًا في الديون والعقارات الخاسرة عندما ترك الرئاسة.
والآن، يشعر بحرية المعاملات، بفضل مساعدة أصدقائه الأقوياء.
في اليوم الذي
حصل دونالد ترامب على بعض المساعدة من، شريكه التجاري القريب من مرتبة الملياردير، ستيفن روث، والذي يتمتع بسمعة طيبة في عالم العقارات بالإضافة إلى الصفقة المعجزة التي أبرمها مع شركة استثمارية غامضة تدعى CGI Merchant Group.
كما وجد مقرضًا مرتبطًا بعائلة كوشنر ليحل محل دويتشه بنك، الذي مول مشاريعه لسنوات وتجاهل عيوبه.
احتاج دونالد ترامب إلى النقود في يونيو/حزيران 2020، كان بحوزته في ذلك الوقت 95 مليون دولار، منها 65 مليون دولار يمكنه الوصول إليها بحرية و30 مليون دولار تحت سيطرة ستيفن روث.
كما غادر فيه دونالد ترامب البيت الأبيض، كان عليه 900 مليون دولار من الديون المستحقة خلال السنوات الأربع المقبلة.بالنسبة لمعظم الناس، يعد 95 مليون دولار مبلغًا كبيرًا، لكنه لم يكن كافياً بالنسبة لترامب، رجل الأعمال الذي يرزح تحت ديون قدرها 900 مليون دولار تزامنًا مع قيامه بحملة رئاسية.
قد تركت روزماري فرابليك دويتشه بنك، وهي المصرفية البارزة التي ساعدت ترامب في اقتراض مئات الملايين من الدولارات قبل أن تستقيل من الشركة.
كان ترامب بحاجة إلى مقرضين جدد، وهنا جاء دور بنك Axos.
كمؤسسة صغيرة، يمتلك بنك Axos أصولًا بقيمة 16 مليار دولار، ما يجعله كيانًا صغيرًا في وول ستريت، فالبمقارنة، يشرف المقرضون من أمثلة JPMorgan Chase على تريليونات الدولارات.
ويُصنف البنك على أنه جمعية ادخار، بقيود على ما يمكنه إقراضه لشخص واحد.
وفي يونيو/حزيران 2021، قال البنك إنه لا يستطيع إقراض أكثر من 204 ملايين دولار لأي فرد. وكشف البنك عن أن أكبر رصيد قائم لديه يبلغ 145 مليون دولار.
ولم يتردد بنك Axos في فرصة سنحت له لإعادة تمويل برج ترامب الذي تبلغ قيمته أكثر من ضعف قرض ترامب البالغ 100 مليون دولار.
ففي فبراير/شباط 2022، أعار البنك الرئيس السابق 100 مليون دولار. وأشار البنك في بيان إلى أن الصفقة تتعلق بالأعمال التجارية فقط.
اترك رد
View Comments